الأخبار

من له المصلحة في عرقلة مصالح ساكنة لقباب بإقليم خنيفرة ؟

عبث وخرق سافر للقانون، تلك هي السمة التي تطبع تصرفات “المعارضة” الهجينة بجماعة لقباب بإقليم خنيفرة، دون أن تحرك سلطات الوصاية، محليا وإقليميا، ساكنا من أجل صون حرمة الميثاق الجماعي، بل إن هذه السلطات ما فتئت تخرج بمواقف متناقضة تحت ضغط جماعة من المستشارين سنت قوانينها حسب المزاج والمصالح الشخصية.
سكان بلدة لقباب الشامخة شموخ جبال الأطلس، ملوا من هذا الوضع الشاذ الذي يعطل مصالحهم وتطلعاتهم إلى التنمية، وحرروا عرائض منددة بموقف “المعارضة” المخدومة، التي تجرأت على كل القيم الإنسانية باستغلالها طفلا من ذوي الاحتياجات الخاصة للعب دور في مسرحية هزيلة وليست هزلية، بل وتطاولت على اختصاصات رئيس الجماعة، بعقدها اجتماعات ودورات في العتمة، وكأن لقباب جزيرة معزولة تعيش خارج سياق المغرب كدولة للقانون والمؤسسات.

خنيفرة – الحركة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى