الأخبار

عين راصدة

توصلت برسالة إلكترونية من شاب حركي، يعبر فيها عن تذمره من تصرف مغرق في الصبيانية والسوقية قام به شخص رعديد أو جهة جبانة، ويتمثل في قرصنة وتحريف النافذة التواصلية للشبيبة الحركية على الموقع الاجتماعي “فايسبوك”، والقذف في حق أخوات وإخوة لنا في المكتب التنفيذي للشبيبة.
وطالب هذا الشاب الحركي الذي لا يتحمل أي مسؤولية قيادية في المنظمة بإصدار بيانات تنديد بهذه الممارسات الدنيئة.
أقول لهذا الشاب الغيور: إن الذي أو الذين “…… من تحت الجلباب” لا يستحقون الرد عليهم رسميا، إذ لا تستوي الجدية مع الرداءة، أو الأخلاق مع اللاتربية.
لقد حاول غيرهم، مرارا وتكرارا، التشويش على مسار الحركة الشعبية، باعتماد الإشاعة والتجني على الأشخاص الشرفاء، لكن خسئ الخاسئون، لأن الحركة الشعبية جبل لا تهزه الريح.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى