الأخبار

في حوار مع الأستاذ محمد محتان (عضو المجلس الوطني للحركة الشعبية)حينما يطارد البؤس التنمية المستدامة لعيون أم الربيع

خنيفرة – محمد مرادي

لا يحتاج المرء لأن يكون خبيرا في شؤون قضايا البيئة حتى يدرك أن ما يتعرض له موقع عيون أم الربيع من تدهور وخراب، يعد بحق كارثة بيئية تنضاف إلى سجل الأثارات الانثروبولوجية السلبية على البيئة بصفة عامة وعلى المجال الغابوي بصفة خاصة والتي تستفحل في هذه المنطقة التي يتعرض فيها شجر الأرز للاغتيال حتى في واضحة النهار.
ولتسليط الضوء على الأسباب الكامنة وراء الاعتداء الشنيع الذي يتعرض له هذا الموقع في صمت مطبق، وانعكاساته على التنمية المستدامة لهذه المنطقة، ولنفض الغبار عن هذا الموضوع الذي يكاد أن يكون طابوها، لم نجد بدا من النهل من فيض خبرة الدكتور محمد محتان، عضو المجلس الوطني للحركة الشعبية والخبير بالشؤون القروية وبالتنمية المستدامة، وبثنايا المنطقة وحساسياتها السياسية والاجتماعية.

التفاصيل

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى