الأخ عرفات عثمون في حوار مع الحركة- خلال أسابيع سنناقش “الصكوك” التي ستمثل الآلية الضامنة للمنتجات التشاركية – على غرار المعاملات البنكية ستكون هناك فوائد على جميع المعاملات لكن بصيغة أخرى- المنتجات التشاركية ستكون عبارة عن نوافذ في الأبناك التقليدية فقط

كثر الحديث مؤخرا عن البنوك الاسلامية، التي من المرتقب  إطالقها بصفة رسمية بحر السنة المقبلة شريطة استكمال الجانب القانوني، المتمثل في إيجاد إطار قانوني للصكوك، التي بدونها لن يستقيم إطالق هذا النوع من البنوك، التي تعثرت كثيرا، وتدرجت في التسميات ما بني المنتوجات البديلة سنة 2007، ليتغير إسمها بعد ذلك الى المنتوجات التشاركية، وهي عبارة عن نوافذ ستعمل على إطالقها البنوك التقليدية، مما يعني أنه لن يرخص لبنوك إسالمية خالصة  كما يتوقع بعض المغاربة، ومن أجل توضيح أكثر حاورنا الأخ  عرفات عثمون نائب برملاني والنائب الرابع لرئيس لجنة المالية والتنمية الاقتصادية بمجلس النواب وفي مايلي نص الحوار:

 التفاصيل