Skip links

بعد اللقاء التواصلي الإستثنائي بتالسينت .. الأمين العام لحزب الحركة الشعبية محمد أوزين يُوجه “رسائل شكر و امتنان”

MP/ زينب أبوعبد الله

وجه محمد أوزين الأمين العام لحزب الحركة الشعبية رسائل شكر وعرفان وامتنان، إلى كل من، عبد القادر كاكة الكاتب الإقليمي للحزب بفجيج والحاج كاكة، ومحمد أغاري، والنائب الأول لرئيس المجلس الجماعي لكرامة والى الأعضاء الحركيين بالمحلس، وإلى ممثلي قبيلة آيت بوياشيون، سعيد بوتمارت، عبد الكريم بوتمارت، وهبي محمد الهندي، على النجاح الكبير، الذي عرفه اللقاء التواصلي الحاشد الذي شهدته بلدة تالسينت، التابعة لإقليم فكيك وذلك يوم السبت 20 شتنبر الجاري.

وتقدم محمد أوزين في رسائله، نيابة عن كل الحركيات والحركيين بالشكر لـكل من ساهم من قريب أو بعيد في إنجاح هذه المحطة التنظيمية والتواصلية المميزة، التي ترجمت روح الإنضباط الحزبي وعمق الإرتباط بمبادئ الحركة الشعبية.

كما نوه الأمين العام للحزب، أيضا، بحجم المجهود الذي بذله كل واحد من موقعه من أجل تنظيم محكم وحضور وازن وتعبئة قوية جسدت بالملموس قوة الحركة الشعبية وتجدرها بالمنطقة، مؤكدا أن عرفانه ومحبته موصولة لكل الحركيات والحركيين  بالمنطقة، ممن آمنوا بالحزب ومؤسساته وقياداته، وهم من يعود لهم الفضل في إرساء محطة استثنائية تخلد لسجل حافل بالعمل النضالي داخل حزب الحركة الشعبية العتيد، من أجل غد أفضل، تحت القيادة الرشيدة لمولانا صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله.

وفي ما يلي نص رسائل الشكروالإمتنان، التي بعث بها محمد أوزين الأمين العام لحزب الحركة الشعبية:

 


وكان  محمد أوزين النائب البرلماني والأمين العام لحزب الحركة الشعبية، قد وقف السبت في لقاء تواصلي نظم بتالسينت بإقليم فكيك، على حجم الخصاص الذي تعانيه ساكنة المنطقة في البنيات التحتية والخدمات الأساسية ، خصوصاً الصحة والتعليم.

وتميزت أشغال اللقاء بفتح نقاش حول قضايا التعليم، النقل المدرسي، الصحة  ودعم الفلاحين المتضررين من الفيضانات، حيث شدد أوزين على أن صوت المواطن سيظل في صلب أولويات مشروع الحركة الشعبية السياسي.

و في هذا الصدد، انتقد الأمين العام للحركة الشعبية “فشل الحكومة” في تدبير الملفات الاجتماعية الحساسة، مشيرا إلى  وضعية مستشفى الحسن الثاني بأكادير الذي وصفه بـ”المريض”، واستمرار نقل المرضى إلى مدن أخرى في غياب تجهيزات كافية على المستوى المحلي

Leave a comment